الثقة شعور حينما يتملك الإنسان يجعله دائما متقدما في حياته
قادرا على تقديم الجديد والمفيد.،.،ولكنه مع ذلك مهما واجهه الناس
بانتقاداتهم فإنه يهتم لها،فلا تعني ثقته بنفسه وبما يقوم به بأنه
دائما على صواب..فيسعى الى تصحيح ماقام به ان تخللته بعض الأخطاء..
هذا إن لم يتجاوز حدود هذه الثقة..ولكننا نجد لدى مفاهيم بعض الناس
أن من كان واثقا بنفسه فبالتأكيد يجب أن نطلق عليه صفة المتكبر
والمغرور.،.،وهذا للأسف من المفاهيم الخاطئة،لأن الثقة بالنفس
كما ذكرت سابقا تدفع الانسان للتفكير في الأفضل وتحفزه على
التقدم،،ولكن نجد أن الكثير من الناس أساءوا استخدامهم لها
فبعضهم حين يثق بنفسه الثقة العمياء كما نعبر عنها يتجاهل
من حوله من الآخرين ولا يهتم بآرائهم ويعتقد أن كل مايفعله ويقوم به
هو عين الصواب.:.:فهذا هو الانسان الذي نستطيع أن نصفه بالمغرور
لأن ثقته تطورت في نفسه حتى وصلت إلى هذا الحد..
لذلك فإن الثقة التي يجب أن يتحلى بها الانسان يجب أن يحسن
استخدامه لها في صالحه وصالح مجتمعه..
قادرا على تقديم الجديد والمفيد.،.،ولكنه مع ذلك مهما واجهه الناس
بانتقاداتهم فإنه يهتم لها،فلا تعني ثقته بنفسه وبما يقوم به بأنه
دائما على صواب..فيسعى الى تصحيح ماقام به ان تخللته بعض الأخطاء..
هذا إن لم يتجاوز حدود هذه الثقة..ولكننا نجد لدى مفاهيم بعض الناس
أن من كان واثقا بنفسه فبالتأكيد يجب أن نطلق عليه صفة المتكبر
والمغرور.،.،وهذا للأسف من المفاهيم الخاطئة،لأن الثقة بالنفس
كما ذكرت سابقا تدفع الانسان للتفكير في الأفضل وتحفزه على
التقدم،،ولكن نجد أن الكثير من الناس أساءوا استخدامهم لها
فبعضهم حين يثق بنفسه الثقة العمياء كما نعبر عنها يتجاهل
من حوله من الآخرين ولا يهتم بآرائهم ويعتقد أن كل مايفعله ويقوم به
هو عين الصواب.:.:فهذا هو الانسان الذي نستطيع أن نصفه بالمغرور
لأن ثقته تطورت في نفسه حتى وصلت إلى هذا الحد..
لذلك فإن الثقة التي يجب أن يتحلى بها الانسان يجب أن يحسن
استخدامه لها في صالحه وصالح مجتمعه..